بقلوب مليئة بالايمان بالله عز وجل ، وراضية بقضاء الله وقدره يتقدم رئيس الإتحاد العام للمنتجين العرب د. ابراهيم ابوذكري بالأصالة عن نفسه وبالنيابة عن زملائه أعضاء الإتحاد العام للمنتجين العرب ورؤساء الاتحادات الإقليمية والكيانات والشعب التابعة للاتحاد العام بعميق الحزن وبالغ الاسي بأحر وأصدق مشاعر

التقي المقدم طيار الشيخ زايد بن حمد بن حمدان آل نهيان مدير إدارة الدوريات الخاصة بقطاع الأمن الجنائي والمشرف العام على الموروث الشرطي ورئيس الملتقي العربي للإعلام الأمني الاستاذ الدكتور ابراهيم عبد السلام أبو ذكري المؤسس وأول رئيس تحرير مجلة الشرطة وأول أسبوع مرور بدولة الإمارات العربية المتحدة ورئيس الإتحاد العام للمنتجين العرب وعضو مراقب بالأمانة العامة لجامعة الدول العربية وعضو المكتب التنفيذي للاتحادات والمنظمات العربية لدى زيارته لدولة الامارات العربية حالياً ،

توفي (صديقي الموسمي)، كنت أراه في مواسم فنية وعائلية ، كان حاضرا فيها بوهجه الابداعي الذي كان يشع ضياء ،رمسيس مرزوق هذه الكتلة الإبداعية المتصلبة لحبها لما تعشقه ولزوجته وفنه لن يتكرر ولن يعطي الزمن مثيلا له في حبه بمهنته التي عاش من أجلها وكان يعاني من أمراض في قلبه الذي أحب التصوير وفنونه المتعددة

أرسل لي الصديق المخرج محمد فاضل هذا المقال الذي نشره الكاتب الصحفي خالد منتصر بعنوان (نصف ساعة ، هدمت اصنام نصف قرن ) وقد أعجبت جدًا بما جاء بهذا المقال بقلم الكاتب الرشيق ولكني أردت أعيد نشرة لمزيدا من الاستفادة وأن أغير في العنوان لكن مما جاء بالمقال ، فقط نقلت ما اراد ان يقوله الكاتب بنهاية المقال للدنيا كلها والذي أري إنه نتيجة حتمية تأثرنا بها وعانينا منها نصف قرن

أهدانى الصديق مصطفى بكرى مذكراته التى صدرت مؤخراً، وعنوانها: معارك لا تنتهى حكايات وذكريات. ولأن ما يكتب عنه مصطفى هى وقائع عشناها معاً، وعاصرناها لحظة بلحظة. فإن القراءة تصبح متعة خالصة لأنها تُذَكِّر الإنسان بأيام قريبة. ولأنها مضت وتركت آثارها. فذكراها تصبح حلوة فى النفس. شهية فى الوجدان.